الاثنين ٢٣ آذار (مارس) ٢٠١٥

نظرية أدبية حديثة

محمد سمير رحال
أيها الكائن السابع الموازي لي..
إن كنتَ على قيد الحياة،
أحضرْ معك أشقاءنا الخمسة..
كي نتّحدَ معًا على بقعةٍ واحدة،
لعبادة الواحد القهار،
يا مثيلي ..
تعال كيفما كنت، كيفما أنت تعال..
لم يعدْ هناك من شيءٍ يستحق ّالتكبّر، ولا المفاخرة،
السلام عليكم يا أناياتي..
السلام عليكم أينما كنتم، وأينما حللتم..
تعالوا يا أمثالي إن كنتم وكنت حقيقةً ،
لنعْبد معًا جماعةً، من لا مثيل له..
أبدًا لا مثيل له ..
رحال
محمد سمير رحال

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى