السبت ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٦
بقلم عباس محمد عمارة

الفرار الى الله

لاَ أَحَدَ
يُصدِّقُ أَنَّ حُبِّي
رِحْلَة بيني وبين الله
لاَ أَحَدَ
يُصدِّقُ أَنَّ حياتي
لاَ تساوي شيئاً
مِنْ حَيَوَاتي المنتظرة
لاْ أَحَدَ
يُصدِّقُ أَنَّ طبيعتي
فجوةٌ بينَ روحي وجسدي
لاَ أَحَدَ
يُصدِّقُ أَنَّ موتي
ثورة جديدة
ليست بحاجة الى
الحب والاشياء والطبيعة

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى