الأحد ١٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧
بقلم أحمد الهمر

خادعت كي ألقى وصالكِ

خادعت كي ألقى وصالك مرة
لو تعلمين وليس مثلي يخدع
أنت الهوى بجماله وعذابه
والمنتهى بل كل شئ رائع
وجمالك الأخاذ أوصلني إلى
كل العذاب وهل دواء ينفع
لو تعلمين محبتي لـجعلتني
فوق الرفاق وفوق أهلك أرفع
يا أخت أقمار السماء أنا الذي
صاغ الجمال قوافيا" تتتابع
آلاء أنت في سمائي نجمة
من نورها بدأت عيوني تدمع
أنت الحبيبة والجمال وطيبتي
والحسن واﻹعجاز كلك أجمع
لا تجعليني كالجريح معذباً
يرجوا السلامة باﻷسى يتوجع

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى