السبت ١٩ أيار (مايو) ٢٠١٨
بقلم محمد محمد علي جنيدي

برغم البعد

تناغم ليلُنا حتى
وجدتُك في سما ظني
برغمِ البعدِ تحضرُنِي
أراك كما ترى عيني
فلا غربتْ نسائمُكم
ولم ينأى الهوى عني
كأني ظلُكم أبدا
كأنك بضعةٌ مني


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى