تعالقات العنوان وتماسك النّصّ في «تراتيل الماء» ١٨ نيسان (أبريل)، بقلم سناء الشعلان أربيل، العراق: قدّمت الباحثة العراقيّة نبأ حسن علي الجميلي بحثاً بعنوان "تعالقات العنوان (...)
المرايا ١٨ نيسان (أبريل) المرايا التي تعكس الطريقَ تهاوت وانتثرت شظايا مضيئةٌ في جوانب الشوارع تحكي قصةً لا تُنسى قصةَ (...)
المدينة تمضي إلى الحرب ١٨ نيسان (أبريل) للمدينة إطلالةٌ بحريّةٌ حيث تجلس على شاطئه لا مهتمةً باستقبالٍ أو وداع أذنها على صفحة الماء (...)
المتأمِلُ ١٨ نيسان (أبريل) ١ يلوذ بالحلم كما تلوذ القصيدة بالمعنى كما يلوذ المعنى بمرآة الخيالْ يقشر الكلمات قبل (...)
اللغم والموت أجمل هدية ١٨ نيسان (أبريل) مارية لا تلعبي.. مارية لا تذهبي.. مارية لا تبتعدي.. مارية لا تنامي فنومك سيكون للأبد.. مارية (...)
الغصن ١٨ نيسان (أبريل) يتلوى غبشًا.. يتفتق وجهه مندلقًا بين راحتي العري. أو ليس البدن (فكة) موت؟.. ترى ما بال طرفه (...)
الغَريبُ الذِي يَجلِسُ بالقُربِ ١٨ نيسان (أبريل) صَوتُ كَأسٍ تَكسّرَتْ بالقُربِ مِنْ رِجْلي فوَّقني، قَبلَ أنْ أغْمِضَ عَينيّ، وأستَرخِيَ (...)
العودة ١٨ نيسان (أبريل) بعد أن أموت سأكون شجرة سأوصي بزراعة جسدي كسماد وقلبي هو البذرة لأنبت تفاحا وورودًا بدلا من أن (...)
العاشق الأخير ١٨ نيسان (أبريل) البحرُ فكرة الماء وفلسفةُ اللغةِ بين قصيدتين متشابكتين كراقصين على الجليد خفيفين كريشةِ (...)
العائــدون ١٨ نيسان (أبريل) كانت المقابرُ أبنيةً ساذجة: قبوٌ من الطوب اللبِن يَفتحُ فمَهُ مِثلَ كهفٍ مهجور ثُم يُغلقُ (...)
الظلّ الشقي ١٨ نيسان (أبريل) من مجرّة الوجع.. صمت مدجّج بالأرصدة، بجرعات جارية على همس الحرير. والقضية نائمة على حقول (...)
الصباح ١٨ نيسان (أبريل) يأتي الصباح وبكل ما أوتيتُ من أملٍ أواري وحشتي وأجسّ نبضَ الأرضِ عند براعمِ الأزهار أُصغي (...)
الشلال الهادر ١٨ نيسان (أبريل) – ١ - لا تستمسك بتلابيب الزمن الأحمق برعونة طفل مشتاق لقطعة حلوى. حتما ستهوي في عتمات الجب (...)
الخوف ١٨ نيسان (أبريل) يلازمني بأشكال غريبة و مريبة كأن يأتني مثلاً على هيئة أصوات أسمعها بوضوح لأناس لا أراها (...)