الثلاثاء ٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٧
بقلم بكور عاروب

العراة

العراة

أيها الذين يرمون جثة سرجون

في النهر

و تكسرون محبرة الجبيلي

تمزقون عباءة صقر قريش

تسرقون حياء عثمان

تغتصبون فقه علي

كفاكم يا عراة

استتروا قليلاً

تنحوا

لعل صبياً من الأنصار

يصلي في سبرات الحجاز

لعل غلاماً من المقدسيين

يعلو على حجارته

يرد قلبي عليّ


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى