لا للأوطانْ نعم للوحلْ ٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧، بقلم يونس أحمد عفنان الليلُ حارْ كحقدِ الزوجةِ الأولى في عرس ِ ضرتها وغبارُ حارتنا الأمينْ يطوفُ على النوافذِ و المُقلْ ليطمئنَّ على رعيتهِ كالأميرْ
أغنية للقلوب المطفأة ١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧، بقلم يونس أحمد عفنان نحن سكان المقابر وغابات الشجن ذوي الأسماء المحفورة على مدخل الخيبة و الأيام المنثورة كالشامات على جسد الانتظار ماذا نفعل بالفائض اليوميّ من الخطى؟
الشـتاء الأميّ ١٧ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم يونس أحمد عفنان من بتنا الصغير كالثغر في الطابق السادس من المرارة أراهم كل يوم ذوي الوجوه اللئيمة
الرحيل إلى قصيدة أخرى ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم يونس أحمد عفنان في الأزقة الموحله المدمنة على الأحلام و الخمر و الضغينة تشطف الدموع عن العتبات كل صباح و تفتح النوافذ العمياء لرماد المداخن