قـَدْ لا أحوشُ كلَّ نِسْياني..... ١٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٥، بقلم محمد شاكر أحْيانا.. قد لا أحوش كل نِسياني في سَلة اللغة. قد لا يَرى قارئٌ نِهمٌ.. ما تَساقطَ مِن (...)
ليْلٌ يَمْسحُ لوْنَ أحْلامي... ٢٦ آب (أغسطس) ٢٠١٥، بقلم محمد شاكر ماذا أخُطّ على سبورة الليْل السوداء..؟ ولا بياضَ لي كيْ يَسْطَع المَعْنى’ في لُجج المحْو (...)
الإشاراتُ ٢١ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم محمد شاكر الإشاراتُ طَوتْ ذبُولَها.. وغيَّبَتْ مَعْنايْ كيف أسْتعيد العطرَ بحاسة القلبْ..
وماذا بـَعْـــدُ..؟ ٧ تموز (يوليو) ٢٠١٥، بقلم محمد شاكر وحْدكَ.. كما لم تَكنْ مِن قبْلُ، يا صاحِبي تتصادَى مع الطريق والأرصفةْ تَمْرُقُ الكائناتُ، (...)
لا ورْد في يَدي، الآن...... ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٥، بقلم محمد شاكر لا ورْدَ في يَدي الآنَ لأعُفي لُغتي مِنْ مَغبـَّة التـَّعْبير ليْتَ لي إشارات الورْدِ (...)
حـَــجَـــرٌ.. ١٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٥، بقلم محمد شاكر ١ الجلوسً على حجرٍ في مَهبِّ الرِّيحِ قد يَصيرُ عَرْشاً فارهَ المُلكِ. إذا اتَّسعَ القلبُ.. (...)
شجَرٌ في الذَّاكــرة.. ٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٥، بقلم محمد شاكر شجرٌ في الذَّكرةْ.. يَمُدُّ غُصونَ خُضرَتِهِ صَوْبَ روحٍ.. تَفيءُ إلى ظِلِّه الظَّليلْ أرْحَبُ (...)
كَرْنـفـالات يَـوْم العِـيد....... ١٩ أيار (مايو) ٢٠١٥، بقلم محمد شاكر أخلِّصُني مِن رُكام الإيدْيلوجيا لَعَلي أعْثرُ بي بَريئا في أركيولجيا اللغاتِ.. كمَا أنْشأني (...)
أرى بَعْضي سائِلاً.... ٧ أيار (مايو) ٢٠١٥، بقلم محمد شاكر ياقلبُ.. حين تسْألُ عنِّي لا تَنْدهشْ من غيابٍ.. يُشَرْذِمُ أحْوالَ السُّؤالْ. أنا هَا هُنا... (...)
في حَضْرة التـُّـوتِ.... ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠١٥، بقلم محمد شاكر مَنْ نبَّهَ شَجَر التُّوت إلى قِطافِ هذا الصَّباحْ فاصْطَفَّ عَلى مَرْأى’ مِن طِفْلٍ تلمَّظتْ (...)