الله.. الوطن ٢ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم ذكرى لعيبي اجتمع كبار رجالات الدولة لتحديد الشعار المعتمد، أقرَّ النصف أن الشعار سيكون: الله .. الوطن.. (...)
بائع الملح ٢٥ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم ذكرى لعيبي كل صباح قبل أن أغادر الوطن، كنت أنهض على ترنيمة بائع الملح: (ملح، ملح، عشرة بالميّة الملح) (...)
اليمامة وأنثى الغراب ١٧ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم ذكرى لعيبي حطّت يمامة صغيرة فوق غصن شجرة خضراء، وبدأت تنظر من حولها، فرأت عشًا من ريشٍ وأغصان وأعواد (...)
النقش في الذاكرة ٧ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم ذكرى لعيبي قبل بدء مواسم الخوف من الطوفان ، ومواسم الحب الخريفي الصعب،قبل بدء البدء كان يلاحقني صدى (...)
في الموت متسع للحبور! ٢١ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم ذكرى لعيبي مثل نجمة أو كشيء بعيد غيمة قد تحل على سفح كفي وتمطر خاطرةً، ثم أخرى ثم تركض صحراء روحي بدرب (...)
الطاووس الذي باع ذيله ١٠ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم ذكرى لعيبي في مملكة الحيوان، كان يعيش طاووس ذيله ساحر الألوان، يتهافت لزيارته الكثير من جنس الإنسان، وكان (...)
كلانا وطن ٧ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم ذكرى لعيبي أحمل لهفتي في جيدي أتوضأ بفرات اليقين أُطيّر يمام حروفي صوب نخيلك أحلم بموائد الحنين لا وقت لي في المشهد
الإعدام حباً!! ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم ذكرى لعيبي وقفا أمام القاضي: • انتشلته من العدم، صنعتُ له وجاهة، رتقّتُ كل عيوبه، وطلبت بالمقابل أن (...)
بيضة الديك ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم ذكرى لعيبي جلستُ ذات مساء أستمع لجدتي وهي تسرد... كان منذ ألف قهر، رجل يعيش بكهف الصمت، • ولمَ الصمت (...)
أميرةُ النساء.. ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢، بقلم ذكرى لعيبي حين يظمأ الحرف.. ويفقد خطاه ... ويبحث عن عشبةٍ تُعيد إليه صباه عن سطرِ رفيق أو نبضِ صديق (...)