أعينيني على ذاتي ٢٧ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم محمود إسماعيل صالح محمد عينيني على ذاتي وحزني وانكساراتي أعينيني إذا اختمـرت بذهنى كل أناتي وعاد الدمع يخنقني يعكـر صفـو لذاتي أعيديني إلـى ثقتي بأنـك بيـن ذراتي وأنك كل دنـاي وأنـك أنــت مولاتي