مروى هديب

قاصة أردنية

جوع أنثوي

سري أنا إبنة السابعة والعشرين عاما يختلف عن بقية الأسرار فهوبدأ مع بداية السنة الثالثة (...)

اهداء الى من غسلت امواج الحقيقة قصور احلامها الكاذبة فبكت وتالمت....... كانت تقف على باب (...)

في صغري كان ينام على سريري ما يربو على العشرين دمية كان اهتمامي بها يأخذ جل وقتي وكثيرا ما (...)

مهما طال بنا البقاء في هذه الدنيا ، ومهما استمتعنا بشهواتها وملذاتها، فإن المصير واحد والنهاية (...)

كعادتي في كل صباح انزل من بيتنا وأقف في الشارع بانتظار وصول سيارة اجرة تقلني فأراها يوميا تقف (...)

لست بهذا السوء يا أمي .. لكن قدري كان أسوأ من أن يضع لي القليل من السكر بين ثنايا أيامي! (...)

في مثل هذا اليوم وقبل ثلاثة أسابيع من الآن خرجت من منزلنا في الصباح كعادتي بعد أن ودعت والدتي (...)

كنت أقف في الشارع بانتظار وصول الحافلة لتقلني الى المكان الذي اريده فقد قررت اليوم ولأول مرة (...)

عقارب الساعة تشير إلى الثانية عشر والنصف!! ولا تزال نظراتها مركزة على جهاز الهاتف النقال الذي (...)

كانت تهم بالاتصال به لأبلاغه قرارها النهائي الذي قضت فيه قرابة الشهر وهي تحاول ان تتوصل اليه (...)

الأعلى