قاتل ما قد يكون؟! ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة قاتِلٌ ما قَد يَكون … قاتِلٌ حَدَّ الـتَّـسَـلّي! بسمتي دنيا سرابٍ... يشتكي سوءَ التَّجَلّي (...)
ليلٌ صاهِلُ الرّغَبات ١١ شباط (فبراير) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة لم يَبقَ من لونِ السّدى ما تَشتَهيهِ ظُنونُنا خُذني إلى ظِلّي أيا عُمرًا تَخَطّاني إلى فوضى (...)
الأغنية لا تَجِدُ عازِفا ٤ شباط (فبراير) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة إلى عتبَةِ اللامَنظور يطير بنا جَناحٌ أثقَلُ منّا وحيثُ تتلاشى الصّرخات ويصير الحلمُ نافِذَةً (...)
رقصٌ على شَفَةِ العَطَش ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة بَحثًا عن الصّدرِ الذي أمّلتُ أن يمتَصَّ صمتي؛ عانَقتُ أغنيَةَ الرّبيعِ... وكُنتُ إنسانَ (...)
صَمتُ المهاجِرِ ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة خُذيني لِفَجرِ الصَّمتِ يا عَينَ الحقيقَةِ . أَمضي... ويَمتَصُّ الحديثُ صَدى خُطايَ السَّحيق. (...)
أسطورةُ الدّمِ والسّراب ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة مَيتٌ، ويَرشِفُ مِن دَمِ الموتى، ويسألُ: مَن يقودُ غَدي لما لا تَرتَجيهِ يَدي لتَعصِرَ ألفَ (...)
للأرضِ أغنّي... ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم صالح أحمد كناعنة كيف حدثَ أن قتلني الشّوقُ على أعتابك... وما عدتُ هناك؟!! لا بدّ من شمّك ليتاكد قلبي أنه فيك؛ (...)
أفقُ الأحلامِ القَسرِيّةِ ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم صالح أحمد كناعنة كَهَمسِ قلبي لكم.. كذا يُرسِلُ الموجُ أغنياتِهِ لرمالِ الشّطوط! لهفةٌ من عُمقِ إنساني المشدودِ (...)
مطَرٌ لنيسانٍ وَلود ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم صالح أحمد كناعنة لا شيء يذكرني، ذكرتُ مواجِعي.. فنَما شِراعٌ بينَ أغنِيَتي وأمنِيَتي، وحاصَرَني السُّؤال: هل (...)
مواقفنا تُعرّينا ١٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم صالح أحمد كناعنة لاهــــونَ مَركِبُنا يَـرنــو لِماضيــنا عافــون كلُّ الدّنا كانت بأيدينا أرواحُنا ما (...)