خلف شهقةٍ بلا لون ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم مرام إسلامبولي في مرايا الحزنْ لم يفردْ ملاك الموت ِجناحاً أسودْ ؛ كان يعلمُ أنه سيقطفُ روحَكَ فعبَرَ خاصرةَ الفجرْ و اغتسلَ بشعاع ٍ أبيضْ ..
يبكي.. ويضحكُ ... ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم مرام إسلامبولي إنْ كان كذباً ما يقولونْ : إنَّ لقلبكَ لوناً أخضرْ . فلماذا؟ كلّما التقينا تعرِّشُ الخمائلُ على جسدي
شظايا الروح ٢٥ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم مرام إسلامبولي مَنْ يرى الدروبَ تنهضُ من صدرِه ِ ، تشهقُ من شدةِ الدفءِ و تفردُ الهروبَ في أربع ِ الجهاتْ يعلمُ أنَّ الأرضَ لم تعدْ مدورةْ ...