الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين تنظّم قافلة شعرية ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم عبداللطيف الوراري انْطلِقت بِدايةً مِنْ يوْم السّبت ١٤ نيسان/أبريل٢٠٠٧ القافلة الشعرية الّتي تُنظّمها الأكاديمية (...)
ها أنْتُما تعْبُران.. ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم عبداللطيف الوراري اَللَّيْلُ نفْسُه مَتاعُ الْعُمْر يَشْكو مابِها لَيْتَ الأَحاجي أَخْبَرتْنا دَمَها في مفْرق الْأَسْماءْ
يَتعثّرُ في حَرير ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم عبداللطيف الوراري أ. بيْنما يخفضُ السّحاب جَناحَ الدُّوبِيت في فَاس بينَ حَبيبيْن وجَدا، بالْكَاد، خاتماً يدْحرُ الْوُعود لزوْج حمامٍ رَأيْناهُما، الْغَائِميْن الصَّمْتَ، في الْخَطْوات وهي تنْدَى وهي ترِفُّ وهي تُزْهر ما يعبرُ على مرْمَى ضجر، يستحثَّان، بأكْؤسٍ منْ نداوَة الرَّماد، رائحةً تُحْيي في مفترق صَحارى كمْ بابـاً على نجومٍ تهْوي في بلَّوْرٍ صاخِب.
تحدّثْ إليها.. ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبداللطيف الوراري تَحَدََّثْ إِلَيْها وَارْمِ أَعْتابَها زَهْــرا وَجِــْئها بتَمْرٍ طَازَجٍ وَاسْقِهاالتََّمْرا
وعْدٌ أجلّ ٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبداللطيف الوراري ماذا تبقّى منك أولك أو عليكْ ؟ ما وكد طينك، لاهثاً، (...)
عبداللطيف الوراري ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبداللطيف الوراري – عبداللطيف الوراري التخصص الأدبي :شاعر،مترجم و ناقد أدبي ـ مكان وتاريخ الميلاد:٠١/٠١/١٩٧٢ (...)
ظلُّ الأعْمى كَما في المَراقي الثَّلاثة ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم عبداللطيف الوراري تلوذ بآثارهذا الرّماد ،وتبكي عليّ وليس بداخل روحي ليلٌ لأدْفع عنك المحبة في الرّيح