حتّى النَّفَسِ الأخير... ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم يوسف إبوركي دَعِ التّارِيخَ يَكْتُـبُ مَـــــــا يَرَاهُ وَلَا تَحْفَلْ بِمَنْزِلَةٍ سِـــــــــــــوَاهُ يُحَاكُ الظّلْمُ فِي الأَكْوَانِ نَجْمــًا وَيَبْقَى العَدْلُ بَدْرًا فِي سَـــمَـــاهُ (…)
الشهيد لا يموت ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم همام صادق عثمان ابكوا على الأحياءِ لا الشُّهداءِ إذ كيف نبكي صاعدًا لسماءِ؟! موتٌ هنا موتٌ هناك وخانعٌ منَّا يودعهم على استحياءِ ما من شهيدٍ فوق أرضكِ غزَّتي إلا مزجتُ دماءَه بدمائي يا أرضَ غزةَ يا ابتسامةَ (…)
اِنتفاضة الماليه ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم نزار فاروق هرماس أو دعوات من سلفادور دا باهيا إلى غزّة فلسطين* *اِنتفاضة الماليه -بالبرتغاليّة: Revolta dos Malê—وتعرف أيضًا بالثّورة الكبرى وانتفاضة رمضان. كانت تمرّدًا للمسلمين المُستعبدين من ذوي الأصول (…)
الخلاص ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم ناهدة شبيب رَتَقْتَ غيمكَ خوفَ الفيضِ فاندلقوا إلى الخلاصِ ومن أصفادِهِم عُتِقوا ما إن تقطّر عطرًا وهجُ طلعِهُمُ حتى تجمَّرَ من أردافِهِ الشّفقُ كالموج يلهث في الشريان عزمهمُ وكالأعاصير وهجُ الصّوتِ يندلقُ (…)
عبد القادر بو طالب ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عبد القادر بو طالب عبد القادر بوطالب. الدرجة العلمية: أستاذ التعليم العالي، جامعة عبد المالك السعدي، كلية الآداب والعلوم الإنسانية تطوان، المغرب. الجنسية : مغربية ، تاريخ الميلاد : ١٩٦٩ المهام الأكاديمية (…)
عبدالله علي محمد علي مقبل ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عبدالله علي محمد علي مقبل الاسم: عبدالله علي محمد علي مقبل البلد: اليمن المحافظة: حجّة. المديرية: خيران المُحرّق، عزلة شرق الخميسين، وهي مسقط رأس الشاعر محل الإقامة الحالية: مديرية عبس، محافظة حجة- اليمن. تاريخ (…)
عبد العزيز كصاب ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عبد العزيز كصاب الاسم الشخصي: عبد العزيز الاسم العائلي: كصاب البلد: المغرب المدينة: سيدي بنور المؤهلات العلمية: ٢٠١٤ شهادة الكفاءة التربوية من الاكاديمية الجهوية العيون بجدور الساقية الحمراء ٢٠١٣ شهادة (…)
سَيَكثُرُ الكَذَبَة ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عبدالعزيز بن أحمد الصوراني ماذا هُنا ما هَذهِ الجَلَبَة ْ لا شَيءَ. خَيلٌ تَركَبُ العَرَبَة ْ أوَيَسمَعُ الخَيَّالُ؟ إي وَيَرَى ويَسُوقُها مُستَعمِلاً ذَنَبَه ْ هَذا عَجِيبٌ كَيفَ ذاكَ جَرَى؟ يَجرِي ولَكِن لا نَعِي (…)
حَرُورُ الْأَسِيرِ ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم ياسر عرفة يونس حَرُورُ الْأَسِيرِ أَغَابَ الظِّلَالُ وَأَوْدَى بِكُلِّ عَبِيرِ النَّسَم نِهَارِي كَلَيْلِي عَجُوزٌ عَقِيمٌ وَلَا خِلَّ عِنْدَي إِلَّا الْقَلَم يُنَادِي عَلَيّ فَلَا أَسْتَجِيبُ فَيُقْسِمُ عَلَيّ (…)