الخميس ١٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٩
بقلم راندا رأفت

ليلة وألف

خرجت ليلا من (ألف ليلة وليلة) بزيك الفلكلوري وسماتك اللادنيوية...

ناديتني أن أقبلي... فأبيت تمردا على خيال اتمناه...

وبقيت حيث أنا في خيال...

لما كانت الليلة العاشرة... كان زيك الفلكلوري أكثر بهاءً... لم يفلح تمردي هذه المرة للرجوع...

اقبلت لندخل سويا في (ألف ليلة وليلة)...

ولما كانت الليلة الألف... كنت منها وحدي أخرج


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى