الخميس ٢٦ آذار (مارس) ٢٠٠٩
بقلم مجيد البرغوثي

يمَّا افرحي للعيد

يَمّا افرَحِي عيدِِك ووَردُه بيلمعوا
جايِ بْفرَح وانتِ عينيكي بيدمعوا
ردَّت وقالت لي اسألُه راجعْ لي لِيش؟
يِرجَعْ ويرَجِّع لي حبايبنا مَعُه!
 
واقف ع باب الدار وكِيف نرَجِّعُه؟
إنْسِي الوَجَع ساعة! وبلاش نوَجِّعُه؟
قالت عرَبنا اتبهدلوا واتشتتوا
يرجَع يلَملِم شمْلِنا وِيجَمِّعُه!
 
عيد الكَلام للعِيد وخلِّيه يِسمَعُه!
سَمَعُه خفيف كثير ويِمْكن شَمَّعُه
راجعْ لحالُه ليش ومُشْ جَايب حَدَا؟
يرجَع مَعِ الأحرار ونصرَ الله معُه!

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى