الخميس ٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٠
بقلم موسى عبد الهادي الموسى

لآلئ العشاق

جذلان أمــشــــي بيـــــــن جــــدران الـــــهوى
فأتــــــــــــــوه بيـــــــــــن الحــــب والأشواق
طَرِبا ًادنـدن والهـــــــــــــوى قــــــيثارتــــي
واصـــــيح كاســــــي هاتـــــــــهـا يا ســـــــاقي
ولنــــــــرتوي فرضـــــــابه الخـــمر الـــذي
قـــد اثمـــــــــــــــــــــل الدنيـــــــــــا بلا اشفــاق
اوحافيا تمــــشـــي علي وجـــــــه الثــــرى؟
هيــــــــــا فـــــــقــــم يا ســــاكــــــنا احـــداقــي
هيـــــــا وقـــم ولنمتــطــــي رمـــــــشي ولا
تعـــــبء فعهـــــــــــــد الحــــــب في الأعنـــــاق
قـــــد يزعمــــــون بأن أرضــــي اجدبــــــــت
كلا فغيـــــــــــــــــث الحــــــــب دومـــــــــا باقي
يا سامعــــــي بحر الهـــــــوى قــد هــــــالني
شتـــــــــــان بين السطــــــــح والأعــــــــــــماق
ونـــــزلت بـــحر الحـب ابغــــــي رقيتـــــــي
فـــــــــــــلآلئ العـــــشـــــــــاق ذي تـــــــــراقــي
فوجـدت وســـط البحر مكتـــــــــــــــوبا ((علي))
سبـــــــحــــــــانــك اللــــــــهم يـــا خـــــــــلاقـــــــي

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى