الأحد ٣٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١ بقلم عيسى حديبي طار الحمام عشش في قلب السعادة زمنا،ضرب الدفء كل مساحات القلب، واستوطن السلام والعشب والحرية،بانت في الأفق غمامة،سالت دموعا على اللوحة،فتبعثرت الألوان.