الثلاثاء ٨ شباط (فبراير) ٢٠١١
بقلم عبد الجبار الحمدي

التغيير ...

نادى بالتغيير جهرة، عملت أيدي النظام على وجهه، فغيرت معالمه ، أدرك حينها أن التغيير يبدأ من الذات.

الحلم ...

أفاق الحلم العربي صارخا، نعم.. لا.. نعم .. وحين سئل؟؟ قال: نعم للتغيير، لا للدم، نعم للسلام.

ثمن الحرية

سقط مضرجا بدمه، نتيجة إطلاق الرصاص، لكنه لم يسقط ما كان ممسكا به، تعالى على نفسه، وحين وقف صرخ .. تحيا مصر .

لغة العرب ...

أدرك أن العرب أصحاب البلاغة هم من الخرس ، وإلا أين ضاعت ألسنتهم حين سقطت الكراسي؟

دماء الثائرين ...

دماء الثائرين هي ترمومتر الأنظمة العربية، ما أن تغلي حتى يصاب أصحابها بنزلات قهرية من على الكراسي.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى