الأربعاء ٨ شباط (فبراير) ٢٠١٢
بقلم فريد شرف الدين بونوارة

دقت ساعة الصباح

لم أعد أستطيع مجابهة أمر كهذا
ليس ضعف، لا خوفا أو استسلام
لكن بدأت أدرك أن لا معنى له
فأنا كمن يحارب عدوا لا يظهر للعيان
أو كإنسان يركض خلف الهواء
أو كطير يحلق في الماء
آه منك يا زمان
سأعود وأترك هذا الأمر الجبان
ودقت ساعة الصباح

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى