الثلاثاء ١٤ شباط (فبراير) ٢٠١٢
بقلم
شال الصباح
ماجدولين اسمهاالزهر يمدٌ عطره دربا لخطوهاما أجملها تاج اللٌيل ضحكتهامن نوافذ الأهداب يطل سرٌهاسقتني من ريق ثغرهاكأساً وسألتهل أثملك؟الخد ورد الرٌمان إذ يثمروالمبسم أصدق من أن يذكرجفناها كجنح الطيرواحد أمام سحر العيون أميروالثاني في سهر اللٌياليملكأميرة بمرسوم غير معلنفي روضها القلب لها يذعنمابين سجدة الجفن وقيامهيطل الحسن والدلال بشالهزهدت دهري وصحبتيكي أتأملكهيفاء الخاصرةتتغنج كقطة ثائرةمن عذوبتها روحي لها سافرةكنت أخشى الأسرفأمسيت سجين العيون الآسرةفسبحان من خلقكأحبك حرفا ذاب فوق صبابتهمدٌي كفوف الهوى دون مهابتهلجمر الشوق ليلا تحلو ثمالتهبالله جودي بالذي بليتنيأرداني بهواك السقموبتٌ أرتٌلكقالت أيٌها المجنون في حبيأنت في العينين كالحرف في الكتبفيم يا وليفي تبد أنٌات الغراموتلجٌ فيمن لام ومن الملامإنٌي لأعجب من سائليطلب ما ملك!