الأربعاء ٢٨ آذار (مارس) ٢٠١٢
بقلم عمر حمَّش

توظيف!

فوق مكتبِهِ تمطى الكبيرُ متثائبا:

 اذهب إلى ربك، واسأله أن يوظف ابنك!

عكازه ترنح، فسقط على السجاد الوثير، ودموعه قد شرعت تغسلُ لحيته الشائبة!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى