السبت ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٢ بقلم عمر حمَّش اصطياد! البدرُ المغترب الذي جاور الطريق؛ أمسكت به سبابةُ الأميرة.. في قصرها جعلته فارسَا، في عطر نفطِها يحوم... ثمّ أعادته في كيسٍ إلى صحرائها جثةً غريبة!