الخميس ٢٦ تموز (يوليو) ٢٠١٢
بقلم بوعزة التايك

أنشودة الجمال

ورقتي ترقص وقلمي يهدل والشجرة التي أكتب تحت أغصانها تغني و كلماتي تتدافع من اجل الوصول إلى شفتي القصيدة.

العندليب ينحت الألحان على عتبة السماء والفراشة تغازل الشمعة وحلمها أن تموت شهيدة وتدفن بجانب العندليب والوردة لا حلم لها ألا أن تكون الأجمل لتزف إلى نهر الشعر تحت تصفيقات النجوم والقمر.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى