الثلاثاء ٢١ آب (أغسطس) ٢٠١٢
بقلم أسمهان أعموم

عصر حديث

و في انتظار ابتسامة الحظ العذبة أتخبط في تيارات اللامصير
أبحث لمسارات القدر عن تأويلات و تفسيرات
ولو كان للقدر من تفسير لما كان لنطاق الغيب ينتمي
هذا ما قدر و ذاك كان مقدرا..
تلك حكمة إلهية و تلك عثرة نوعية..
و تلك كانت غلطة لا بد منها إذن لم سميت بغلطة
و من الخطأ يتعلم الإنسان .. ماذا لو كان التعلم من الخطأ خطأ
رباه رحمتك!
في عصر الالتباسات و ورود غلطة العمر
صار الأبيض رهينا بدرجة إضاءة المسرح
و التمثيل صار أكثر من هواية و أكثر احترافيه

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى