الثلاثاء ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٦

زينب احمد حفني

  كاتبة وقاصة وروائية سعودية من مواليد مدينة جدة.
  تخرجت من كلية الآداب جامعة الملك عبد العزيز بجدة عام 1993
  بدأت العمل في الصحافة عام 1987
  تنقلت في عدد من الصحف السعودية المحلية.
  كتبت في عدة مجلات عربية من ضمنها مجلة "صباح الخير" المصرية، مجلة " الرجل" اللندنية.
  كتبت مقالا أسبوعيا بصفحات الرأي في صحيفة الشرق الأوسط الدولية على مدى خمس سنوات.
  تكتب حاليا مقالا أسبوعيّا بصفحات وجهات نظر بجريدة الإتحاد الإماراتية.
  مقالاتها تأخذ منحى اجتماعي وإنساني، تُلقي الضوء من خلالها على أهم القضايا المطروحة على الساحة العربية والدولية.
  صدر لها :" رسالة إلى رجل" . وجدانيات.
  ثلاثة مجموعات قصصية: "قيدك أم حريتي". "نساء عند خط الاستواء". "هناك أشياء تغيب".
  رواية " الرقص على الدفوف" .
  كتاب "مرايا الشرق الأوسط" يضم قسم كبير من مقالاتها التي نشرت في صحيفة الشرق الأوسط عام 2001
  صدر لها عام 2004 رواية " لم أعد أبكي" عن دار الساقي.
  صدر لها "إيقاعــات أنثـوية" عن دار "مختــارات"وهو عبارة عن قصائد نثرية عام 2005
  صدر لها مؤخرا رواية "ملامح" عن دار الساقي عام 2006
  شاركت في معرض القاهرة الدولي للكتاب عام 2000 من خلال لقاء مفتوح مع الجمهور المصري حول مجمل أعمالها. وفي نفس العام تمَّ استضافتها بدمشق من خلال الصالون الأدبي الذي تقيمه في بيتها الدكتورة "جورجيت عطية" وتحرص من خلاله على استضافة شخصيات ثقافية متنوعة الاتجاهات.

  شاركت في ملتقى المرأة والكتابة بمدينة آسفي بالمغرب عام 2004 من خلال ورقة تحمل عنوان "حكايتي مع الحرف".
  شاركت في الندوة النسوية الأولى "المرأة والإبداع والتاريخ" بمحاضرة "المرأة ودورها في صنع التاريخ" ، بجانب أمسية شعرية، في جامعة القاضي عيّاض/بني ملال/المغرب بابريل عام 2005

هذا إلى جانب العديد من حفلات التوقيع لكتبها، وإجراء الحوارات الصحافية في العديد من الصحف المحلية والعربية، إضافة إلى المقابلات التليفزيونية حيث تمَّ استضافتها بالقنوات الرسمية المصرية واللبنانية والسورية بجانب قناتي أوربت والمستقبل الفضائيتين، وقد تمَّ إجراء آخر لقاء تلفزيوني معها ببرنامج "خليك بالبيت" الذي يبث من قناة المستقبل.


مشاركة منتدى

  • مساء الخير ,
    رائع ان نرى الكتاب السعوديون وقد اضي لهم درب بين بقية كتاب العالم, ولا أعرف الكثير عن الكاتبة ولا قرأت اي من كتاباتها سوى انني اطلعت على مقابلتها مع تركي الدخيل , لم اتعود ان اصدر الاحكام مسبقاً لكن لي رأي في قناعاتي بالاشخاص عموماً وهذه القناعة ان الأسد يظل أسداً وإن قابلته نعجه , والكاتب يجب ان يظل مختاراً لتصرفه وعارفاً بكتاباته وفخوراً بانتاجه مهما قوبل بالعكس .

    مع تحياتي للجميع بالتوفيق

    ماجد الفقيه

    • السلام عليكم
      صحيح انه من الرائع ان نجد كتابا سعوديون يألفون
      ولهم صوره مشرفه ولكن اليس من المخجل ان يكون هذا الكاتب
      او الكاتبه يكتبوون مساوء وعيوب قد تكون موجوده او غير
      موجوده عن المجتمع السعودي وهم منه؟؟؟
      والله انه لمن المخجل ان نرى ونقرأ ما يكتب
      وشكرا ودمتم سالمين

  • من الروائع التي تنفرد بها آل حفني ليلى حفني صاحبة القلم الواعظ الخجول
    والأجمل أن تكون هذه الأدبية هي أُخت للكاتبة زينب حفني صاحبة القلم الجريء
    ليس عيباً أن نكتب مابنا والعيب أن ندونها بعلم الغيب
    ولكل منا رسالة يود أن يقدمها فهناك من ينظر إليها بنظرة التفاؤل
    وهناك من يخيلها بنظرات الدون .. ومن دون الدون ماهي إلا أقلام تتحدث
    عن مايواكبها من تغيرات وتأثيرات قد حدثت بعوالمها
    فهنا القاريء يقرأ ليزيد من معرفته بالكاتب لا أن يقف أمامه كناقد
    وهنا الكاتب هو عبارة عن كائن معطي ودليله .. إصدراته المتفرقه
    والمقرؤه من الجمهور فهذا لا أراه إلا نجاح يستحق التصفيق له

  • اريدالبريد الالكترونى للاستاذة

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى