الأحد ٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢
بقلم زينب خليل عودة

أفكار في الإدارة

** من الخطأ أن نفهم أن الإدارة فقط هي للمؤسسات والشركات بل هي تدخل في كل وأدق تفاصيل الحياة.

**تقييم الأمور عملية شديدة الدقة واسعة المجال والزوايا، لابد من التركيز بكل جوانبها والتفحص لما تم تنفيذه بما كان مخطط له وبمعنى أدق وضع النقاط على الحروف.

** جدول الأعمال ضرورة لتنظيم كل ماهو مطلوب فى الوقت المناسب قبل البدء به..

** الرقابة مثل الإشارة الحمراء علينا أن نتوقف أمامها كثيرا ، كى ندرك الحدود المسموح بها.

** العودة للوراء مثل أمواج البحر، يقلب كل موج قاذفاً ذكريات ما قبله في عملية متتالية.

** تغيير الانطباع الأول ليس معادلة صعبة تحتاج لحسابات وإنما تجربة واحدة كفيلة بتعديله.

** وجود المال وسيلة الإدارة في تجسيد النجاحات وفى حالة اعتباره هدفا نكون اقتربنا من الفشل المخفي.

** يجب عدم إضاعة الوقت في حصر أسباب سوء الإدارة علينا التركيز عند بداية أول درجة في سلم النجاح.

** يجب أن تكون عملية التقييم متواصلة ليس في مشاريعنا بل في مسارات حياتنا، وعلينا أن نستفيد ونتعلم ونغير إن رغبنا بوضع إضافات ذات ألوان زاهية

** في عصر العولمة تنوع كل شي حتى السرقة أصبحت فن يخفى مهارات الاحتراف والدقة وحتى يدخل في باب التنافس وطبعا اللا مشروع.

** المدير من يملك جرأة الحق في الاعتراف أن نجاح إدارته من فريق العمل وليس من شخصه التي يلمعها بين الحين والآخر أمام الأضواء.

**إيجاد روابط مشتركة مابين الأهداف وخطوات التنفيذ كمن يختار ألوان متناسقة ويضع لمسات سحرية في لوحة خيالية.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى