السبت ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٣ بقلم زياد يوسف صيدم شواهد من تراب فى غفوة من زمن رديء رحلت متشظية بحقد أعمى، حفر للبراءة لحودا بلا أسماء..جلست بأطلال قبرها، فكان للذكرى نحيب وآهات...حفرت فى العيون شواهد من تراب!!