السبت ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٣
بقلم زياد يوسف صيدم

شواهد من تراب

فى غفوة من زمن رديء رحلت متشظية بحقد أعمى، حفر للبراءة لحودا بلا أسماء..جلست بأطلال قبرها، فكان للذكرى نحيب وآهات...حفرت فى العيون شواهد من تراب!!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى