الخميس ١ آب (أغسطس) ٢٠١٣
بقلم بوعزة التايك

نداء الغياب

ترقص الأيام على جثة زمن كنت فيه أراقص جسد امرأة كم بكت على ما سيأتي من الأيام.

امرأة قلبها كان يراقص قلبي ودموع حزنها تراقص كانت دموع فرحي ولياليها الحزينة كم كانت تراقص أيامي.

امرأة غابت عني قبل قرون غبت بعدها عن جسدي وقلبي الحبيب الذي لم يغب عني رغم قسوة الأيام وأشباح الليالي.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى