الاثنين ١٥ شباط (فبراير) ٢٠١٦
بقلم بوعزة التايك

لكم الله يا أحبتي الفلسطينيين

متى سيعيش أحبتي الفلسطينيين كالناس ويحتفلون بأعراسهم كالناس وينامون كالناس ويستيقظون كالناس ويرقصون و يسافرون كالناس؟ هل قدرهم منذ أكثر من سبعين عاما أن يناموا ويستيقظوا على عواء الذئاب ونباح الكلاب المسعورة في غرف نومهم وعلى سطوح بيوتهم ؟ والمرأة الفلسطينية هل قدرها أن تضع حملها في نقط التفتيس وهي تحاول إخراج رصاص وصواريخ إسرائيل من ظهرها ؟ ما هذا الظلم؟ ما هذه المحرقة التي يعاني منها شعب هو من أجمل شعوب الأرض وأرقاها ؟


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى