الخميس ٢١ تموز (يوليو) ٢٠١٦
بقلم بوعزة التايك

قولوا لهم إن بوعزة سيقاوم إلى آخر رمق

تتساءلون لماذا أبكي وتبكي معي أميرة أيامي راعيتي الزعرية؟ ألا تعرفون أني يتيم الوالدين والوطن و الأحلام وأن والدي رحمه الله كان عمره 12 سنة لما طردت عائلتي من أرض الأجداد بظهير شريف سنة 1928 ؟ وهل تعتقدون أني سأبقى مكتوف اليدين والعزيمة أمام هذا الملف الحقوقي أنا الذي كم صرخت في المسيرات و المظاهرات و الإضرابات في الستينيات و السبعينيات والثمانينيات دفاعا عن حقوق الناس في بلادي ؟ معركة لا تخيفني و لا أعول في خوضها على "أحد". كلمة "أحد " تعني مرحلة ضيعت فيها طاقاتي ووقتي في الكلام الفارغ


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى