الخميس ٢٥ آب (أغسطس) ٢٠١٦
بقلم إنتصار عابد بكري

دعسات قدميك

الرحيل أفضل
من عيش سكرة الفراق
مرتين على يديك...
والسور الفاصل أفضل
من أن تلامس يداها
يديك..
أو ،،،
وأنت غافٍ في حضن عينيها
أن يخاطبها بؤبؤ عينيك.
تفاحة أهوتك
تفاحة أسعدتك
تفاحة قتلتك..
وكم يبقى الرحيل
الطف من أن يغادر القلب
دعسات قدميك...
قديمة جداً الحكاية
هي بين كل فكين
اثنين
ماذا ستقول هذا المساء
لمشتاق
عاش خلف سياج الهواء
ينتظر كلمتين
حب الموت
والنوم على يديك...
قد ينكسر في الداخل اعتذار
فكيف سيقبل الاعتذار
هذا النهار...

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى