الجمعة ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٦
بقلم كوكب دياب

كوكب دياب

 الشاعرة الدكتورة كَوكَب ديب دياب
 اللقب الأدبيّ: الكوكب الدّرّيّ...
 من مواليد عدبل - عكّار - لبنان الشماليّ- 1968
 الاختصاص: اللغة العربية وآدابها.
 الرتبة العلميّة: أستاذ بروفيسور
 الشهادة العلمية: دكتوراه دولة (فئة أولى) من الجامعة اللبنانية - كلّية الآداب والعلوم الإنسانية، سنة 2000.
 شهادة في تدريب المعلّمين من ACADEMIE DE VERSAILLES، وفي إعداد المدرّبين من SEVRES -CIEP, باريس، وشهادة في تدريب أساتذة التعليم الثانوي الرسميّ على مشروع « وورلد لينكس World Links المنطقة العربية» للتنمية المهنية والتكنولوجية للأساتذة الثانويين في لبنان.

 الوظيفة الحالية: أستاذة في ملاك الجامعة اللبنانية - كلية التربية - بيروت. (تدريس وإشراف).
 الصفة الحاليّة: باحثة في العلوم اللغوية والتربوية في الجامعة اللبنانية.
 عضو في لجان علمية عدّة في كلية التربية- الجامعة اللبنانية، منها: لجنة تقييم ملفات الأساتذة الجامعيّين، ولجنة تطوير المناهج الجامعية، لجنة التربية العملية،...
 عضو في القسم الأكاديميّ للّغات في الجامعة اللبنانية.
 عضو الهيئة العامة في المجلس العالميّ للّغة العربية، بيروت.
 مشاركة في تقييم أبحاث مموّلة، ضمن إطار برنامج دعم الأبحاث في الجامعة اللبنانية.
 رئيسة تحرير مجلّة « الجنان» للبحث العلميّ، التي تصدر عن مركز الأبحاث والتنمية، وهي مجلة علمية محكمة نصف سنوية، (سابقًا).

 رئيسة لجنة وعضو لجان تحكيم للمواهب الشعرية برعاية وزارة التربية والتعليم العالي. (سابقًا)
 مدير عام رابطة شعراء العرب، وعضو لجنة التحكيم في الرابطة نفسها منذ سنة 2014.

 من مؤلّفاتها وبحوثها المنشورة: تعليم العلوم الجامعيّة باللغة العربية، اللغة والانتماء والهُويّة، الخط العربي بين الماضي والحاضر، اللغة العربية الواقع واستشراف المستقبل، سبل تجدّد اللغة العربية، التراكيب النحوية وأثرها في السياق الدلاليّ، الأبنية الصرفية وأثرها الدلاليّ، الاتجاهات الحديثة في تعليم مهارات اللغة العربية (الموسوعة التربوية), كيف تكون معلّمًا ناجحًا (الموسوعة التربوية)، خزانة الأدب وغاية الأرب لابن حجّة الحموي دراسة وتحقيق (خمسة مجلّدات)، «ألله... معَكْ» (ديوان شعر)، عود الثقاب (ديوان شعر)،... ومجموعة من المعاجم المتخصّصة منها: معجم الأخطاء الشائعة، قاموس الحيوان، والمعجم المفصّل في الأصوات... ولها مشاركات بحثيّة في العديد من المؤتمرات الدولية والإقليمية والمحلّية المتعلقة بالتربية والتعليم واللغة العربية، وتحرير عشرات المقالات البحثية المتعلقة باللغة العربية، والقضايا التربوية، والأدبيّة، والاجتماعيّة، وذلك في عدد من الصحف والمجلات العربيّة والمحلّيّة، بالإضافة الى العديد من المقابلات الإذاعية والتلفزيونيّة في هذه المجالات، والعديد من المشاركات في لقاءات وندوات ونشاطات مختلفة.

 كُرِّمَتْ غير مرّة ونالت أوسمة ودروعًا وجوائز وشهادات تقدير من مؤسسات تربويّة وثقافية، منها: شهادة تقدير في «يوم الكاتب العكّاريّ» الذي جرى الاحتفال به في عكّار بالتعاون والتنسيق مع وزارة الثقافة والتعليم العالي صيف 1995، ودرع تكريم من جمعية صدى الشباب الاجتماعية اللبنانية للعام 2013، والذي يُمنَح لامرأة واحدة في كلّ عام...


مشاركة منتدى

  • نفتخر بك دكتورة كوكب ... ابنة عكار 💞

  • ( التّعليمُ في بلادنا جريمة يشجّع عليها القانون )

    درست الفلسفةَ والإلهيّات في آزاد سابقاً ، ولكن وبعد تجاربَ مريرةٍ عشتها مصحوبةً بمطالعاتٍ عديدة تبيّن لي أن لا قيمةَ علميّةً لكلّ ما درسناه وندرسُه في مثل هكذا جامعات ، والأسوأ من هذا أنّ هذه الجامعاتِ ( شاهدةَ الزّورِ على حقوقِ الإنسانِ في التّعلّم والتّربية والأخلاق والحريّة والعدالةِ ) تمنح شهاداتٍ جامعيّةً في القتلِ وقمعِ الحريّات العامّة وسوءِ الخُلقِ والأوهامِ المتمثّلةِ في ( الفِقهِ والعقيدة ) وغيرِهما ممّا تسمّرت عليه عقولُ أصحابِها وطلّابِها وتخشّبت.
    خذ مثالاً على ذلك : وجوبُ قتلِ المخالفِ في الرأي تحت عنوان ( الرّدّة ) وفرض (ُ الجزيةِ ) على مَن يسمّونَهم " أهلَ الكتاب " ومثالاً آخرَ على الخرافاتِ والأوهام : تفسيرُ سورةِ يوسف مثلاً لطلّاب الماستر ، " وما أدراكَ ما طلّابُ الماستر " ( كأنّهم خُشُبٌ مُسنّدة ) وقصّةُ يوسف هي أقربُ إلى التّهريجِ والخيال منها الى الواقع ، فأيّ فائدة تُرتجى من هكذا قصصٍ " شبيهةٍ بأفلام الكرتون " ، وإسلامُنا والفِقهُ عندنا يسمح للزّوجة بممارسة الجنس مع غير زوجِها ولكن بشرط عدمِ علمِ زوجِها ، " كي لا تؤذي مشاعرَه " هذا عدا عن السّبي ومَلِكاتِ اليمين وغيرها من الأحكامِ الجهنّميّة الظالمة ؟؟؟!!!!.
    وهم دائماً يحصرون الإستقامةَ بالزّواح وبعدم ممارسةِ الجنس قبل الزّواج ، وجميعُهم مكبوتونَ حتّى النخاعِ والعظم ، وأيَّ زواجٍ هذا الذي يدعونَ إليه وواحدنا لا يملك حتّى ثمنَ حبّةِ دواءٍ واحدة ولا يستطيع تسجيلَ أولادِه حتّى في المدارس الرّسميّةِ التّعيسة وهم يملكون مفاتيحَ خزائنِ قارون ومغارةِ علي بابا ؟؟؟؟؟
    فتعساً لهم ولجامعاتِهم ولأفكارهم الخراطجيّةِ البالية وتعساً لهكذا مجتمعاتٍ صّنميّةٍ باليَة.
    يقول المفكّر طه حسين مشكوراً : ( التّعليمُ حقٌّ لكلّ إنسان كالماءِ والهواء ) وأنا أقول : ( إنّ التّعليمَ والتّعلّمَ في مجتمعاتنا وفي مثل هكذا جامعاتٍ هو بمثابة الخردل واليورانيوم وثاني أُوكسيد الكربون نتنفّسُه كلَّ ثانية وكلَّ دقيقة وكلَّ ساعة ، لنُنجِبَ أولاداً وأحفاداً ممسوخينَ ومعتوهينَ فكريّاً ، تبعيّينَ لأصحابِ هذه الأفكارِ الخراطجيّةِ الباليَة ، وعباقرةً يُتقنونَ فنَّ النّباح على كلِّ مَن خالفَهم في الرأي واعترض عليهم حتّى ولو تعلّق الأمر بفتاوى تفخيذ الرّضيعة ، ويُتقنون فنَّ الطّوبزة خلفَ الإمام في المساجد والدّعاء لهم بطول الأعمار .

    علي مازح

  • ( التّعليمُ في بلادنا جريمة يشجّع عليها القانون )

    درست الفلسفةَ والإلهيّات في آزاد سابقاً ، ولكن وبعد تجاربَ مريرةٍ عشتها مصحوبةً بمطالعاتٍ عديدة تبيّن لي أن لا قيمةَ علميّةً لكلّ ما درسناه وندرسُه في مثل هكذا جامعات ، والأسوأ من هذا أنّ هذه الجامعاتِ ( شاهدةَ الزّورِ على حقوقِ الإنسانِ في التّعلّم والتّربية والأخلاق والحريّة والعدالةِ ) تمنح شهاداتٍ جامعيّةً في القتلِ وقمعِ الحريّات العامّة وسوءِ الخُلقِ والأوهامِ المتمثّلةِ في ( الفِقهِ والعقيدة ) وغيرِهما ممّا تسمّرت عليه عقولُ أصحابِها وطلّابِها وتخشّبت.
    خذ مثالاً على ذلك : وجوبُ قتلِ المخالفِ في الرأي تحت عنوان ( الرّدّة ) وفرض (ُ الجزيةِ ) على مَن يسمّونَهم " أهلَ الكتاب " ومثالاً آخرَ على الخرافاتِ والأوهام : تفسيرُ سورةِ يوسف مثلاً لطلّاب الماستر ، " وما أدراكَ ما طلّابُ الماستر " ( كأنّهم خُشُبٌ مُسنّدة ) وقصّةُ يوسف هي أقربُ إلى التّهريجِ والخيال منها الى الواقع ، فأيّ فائدة تُرتجى من هكذا قصصٍ " شبيهةٍ بأفلام الكرتون " ، وإسلامُنا والفِقهُ عندنا يسمح للزّوجة بممارسة الجنس مع غير زوجِها ولكن بشرط عدمِ علمِ زوجِها ، " كي لا تؤذي مشاعرَه " هذا عدا عن السّبي ومَلِكاتِ اليمين وغيرها من الأحكامِ الجهنّميّة الظالمة ؟؟؟!!!!.
    وهم دائماً يحصرون الإستقامةَ بالزّواح وبعدم ممارسةِ الجنس قبل الزّواج ، وجميعُهم مكبوتونَ حتّى النخاعِ والعظم ، وأيَّ زواجٍ هذا الذي يدعونَ إليه وواحدنا لا يملك حتّى ثمنَ حبّةِ دواءٍ واحدة ولا يستطيع تسجيلَ أولادِه حتّى في المدارس الرّسميّةِ التّعيسة وهم يملكون مفاتيحَ خزائنِ قارون ومغارةِ علي بابا ؟؟؟؟؟
    فتعساً لهم ولجامعاتِهم ولأفكارهم الخراطجيّةِ البالية وتعساً لهكذا مجتمعاتٍ صّنميّةٍ باليَة.
    يقول المفكّر طه حسين مشكوراً : ( التّعليمُ حقٌّ لكلّ إنسان كالماءِ والهواء ) وأنا أقول : ( إنّ التّعليمَ والتّعلّمَ في مجتمعاتنا وفي مثل هكذا جامعاتٍ هو بمثابة الخردل واليورانيوم وثاني أُوكسيد الكربون نتنفّسُه كلَّ ثانية وكلَّ دقيقة وكلَّ ساعة ، لنُنجِبَ أولاداً وأحفاداً ممسوخينَ ومعتوهينَ فكريّاً ، تبعيّينَ لأصحابِ هذه الأفكارِ الخراطجيّةِ الباليَة ، وعباقرةً يُتقنونَ فنَّ النّباح على كلِّ مَن خالفَهم في الرأي واعترض عليهم حتّى ولو تعلّق الأمر بفتاوى تفخيذ الرّضيعة ، ويُتقنون فنَّ الطّوبزة خلفَ الإمام في المساجد والدّعاء لهم بطول الأعمار .

    علي مازح

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى