الخميس ٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٦
بقلم بوعزة التايك

حماقاتي أنقذتني

فوضويتي و حماقاتي في الستينيات والسبعينيات أنقذتني من الوقوع فى هاوية الانتهازية والطموحات التي لاحدود لها. حماقات كانت مناعة رزقني بها الله سبحانه وتعالى كي لا أتورط في حسابات " أزهقت أرواح" مناضلين رائعين من أبناء جيلي. جيل أعتبره من أجمل ما حبلت به أرض مغربنا الحبيب. هل أنا ملاك جيلي؟ أبدا فالأخطاء كثيرة جدا. أقولها و أنا أستحضر ممارسات كم ندمت عليها واللهم اغفر لي.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى