الجمعة ١٧ شباط (فبراير) ٢٠١٧
بقلم فاتحة صلاح الدين

الحضنُ حصنٌ

الحِضنُ حصنٌ وليست لي مدافعُهُفكيف أُردي هوىً .. هذي مواقعُهُ؟
هبني أتيتُ بلا وعد و لا طُرق فَلِلْبقاء على الفوضى منافعُهُ
ليلٌ هواكَ و لا أدري متى غده كأنّ حرفي أتى بدرا يبايعُهُ
هذا دوائي جنونٌ لا أغادره خمسًا تناولَني و الآهُ سابعُهُ
كتبتُ كلّ سؤالٍ كي يجيء ندىً ردُّ المحبّ ، فهل ترنو مسامعُهُ؟

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى