الثلاثاء ١١ نيسان (أبريل) ٢٠١٧
بقلم إبراهيم خليل إبراهيم

الموال الذي أبكى الرئيس جمال عبد الناصر

فوجىء الرئيس حفني صاحب الـ 50 موال وكان يعمل بإذاعة الإسكندرية باتصال من رئاسة الجمهورية لمقابلة الرئيس جمال عبد الناصر.

أصيب الرئيس حفني بالدهشة من ذلك فهو ليس من السياسيين بل ومن المعجبين بثورة يوليو 1952 وذهب الريس حفني لرئاسة الجمهورية وفوجىء بالاستقبال الحار من الرئيس جمال عبد الناصر وأخبره بإعجابه بموال (الغربة طالت على) وحين سمع الموال بكى فقال الرئيس حفني: مايبكيك ياسيادة الرئيس؟

قال: لم أجد وصفا يناسب حالتي أثناء غربتي في فلسطين أثناء الحرب سوى كلمات هذا الموال بهذا الأداء ومقدمة الموسيقية صعيدية وأنا من الصعيد ثم نصح الرئيس حفني بتسجيل أغانيه على اسطوانات وطرحها للمواطنين.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى