الأربعاء ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٣

فلسطين ووردة

رسم : أمية جحا

رغم جراحها الا انها تحمل وردة تصر ان تهديها لحبيبها الذي أسره أعداؤها .

رسم : أمية جحا

مشاركة منتدى

  • أمية جحا لا تحمل وردة لحبيبها الذي اسره الاعداء
    بل لزوجها و حبيبها الذي استشهد في الاول من مايو 2003

  • بسم الله الرحمن الرحيم
    الى متى يظل الحب هو المشكلة الوحيدة لدى العرب والمسلمين التى يستعصى حلها . حتى وفلسطين فى أحلك اللحظات التى تمر على المسلمين وأسوأ الفترات فى التاريخ الإسلامى امسكت الفتاة بوردة تحملها الى حبيبها . ألم يكن من الأفضل أن تحملها إلى كل شهيد دفع الحياة ثمنا للنضال ، الى كل معتقل خلف الأسوار دون أن تذكر أنه حبيبها حتى لا تفقد الرسالة معناها العذب.
    وشكراً

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى