موسيقى مرئية ٢٢ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي قدماكِ تعزفان ِ موسيقى مرئية بي رغبة ٌ لاحتضانها حتى الضياعْ من قاع ِ نهر بويبَ تصعدُ لهفة ُ السيّابِ
بلا كلمات ٢٠ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي ذاتَ يومٍ سأكتبُ ديوانَ شعرٍ بلا كلماتْ أحاولُ فيهِ إجتراحَ المعاني التي إحتبسَتْ في
موسيقى مرئية ٩ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي قدماكِ تعزفان ِ موسيقى مرئية بي رغبة ٌ لاحتضانها حتى الضياعْ من قاع ِ نهر بويبَ تصعدُ لهفة ُ السيّابِ
محضُ فم ٍ وحيدْ ٩ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي متنصِّلاً من لعنةِ الأسماءِ من دمكِ الشفيفِ كزهرةِ الليلِ المخضبِّ بي ومن أشهى نبوآتي ومن دمع ِ السماءِ يهبُّ في لغتي وفي قوس ِ الدم ِ القزحيِّ في الما بين ِ من جسدي
وحدي مثقلٌ برنينها ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي شجرٌ وراء غموضها الشفافِ في المقهى وقلبي نجمة ٌ أخرى معّلقة ٌ على الأغصان ِ لا مطرٌ يوافيني بما ترثُ الأنوثة ُ من بهاءٍ ناصع ِ التكوين ِ أحلمُ بإنكساري
على ماء جريح ١٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي لمشي الغزالة في جسد المتنبي اقول ُ: ستصبح خطوة روحي جناح يطير إلى... آهِ من ذهبٍ أزرق ٍ
الرؤيا الى بابلونيرودا ٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي رأيت نيرودا على حصانه الابيض مجروحاً بزهر استوائي ٍ بلون امرأة . . . . امرّ في غنوة فلاح يرشّ قلبها الاعمى بماء الذهب الازرق ِ كي يضيء عينيها لنيرودا الذي مات على ذراعها البيضاءِ في المرقص من سنين والجالس ِ عبر البحر طفلا
جنة السيّاب الضائعة ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي لا أعرف سرَّ هذه النوسطالجيا الغريبة التي انتابتني مؤخراً لإعادة قراءة ديوان الشاعر العربي (...)
وترّية ٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي وجهكِ مثلُ كوكبٍ في الدجى أو شئتِ مثلُ كوكبٍ في النهارْ والسحرُ من عينيكِ بي رنة ٌ والشعرُ أجراسٌ كثارٌ كثارْ يا قرةَ القلبِ ويا بردهُ وجذوة الشوقِ بهِ والجُمارْ وقزحَ الليلِ وألوانهُ
لن أبوح بسرّكما ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي كما يتسّلقني شجرُ الياسمين ِ تعرشُّ أعراقُ قلبي كأغصان ِ لبلابَ في شرفاتِ الحنينِ الأخير