طائرٌ من جنون المسافة ٢٧ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم سامي العامري شبَّهتُ عافيتي بريحٍ نائيهْ تشدو لعصفورٍ وسيمٍ فوق خاصرة الحشائش والرُّبى والساقيهْ وتعود تغفو
حلقاتٌ كاللحن تتوالد وتتباعد ١٧ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم سامي العامري خداكِ في ليل البلادِ الساجي تفاحتان أضاءتا كسراجِ وأتاحتا رشفَ الجَمال مُدامةً حتى العنادلُ أنشدتْ بمزاجِ! في القلبِ أمواجُ الحنينِ
قصيدة الريح ٦ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم سامي العامري أستقبلُ الريحَ وأنسى الناس والزحامْ إلا زحامُ العطر في الأكمامْ أحدثُ الوردة في المساءِ طابعاً (…)
قصيدة بثلاث لغات ٣١ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم سامي العامري حقاً تعِبْنا أيها الوطنْ تعالَ نستريحْ نأخذُ في الصبحِ لنا قسطاً من الريحْ في رَكْبنا الراحةُ والراحُ وهكذا
السكسفون المُجَنَّح ١٦ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم سامي العامري توطئة قصائد ونصوص هذه المجموعة كُتبتْ عِبر سنوات من حياة بوهيمية لم تخلُ من حرارة وجمال وعمق (…)
سمعتُ قطوفك ١٢ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم سامي العامري سَمَعتُ برتقَالكِ أصغيتُ لزقزقة بلابلَ وتغريدِ عصافيرَ وكأني كنتُ في مركبةٍ من الأصداف... ثم ترجلتُ،
لوائح الحُب ٦ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم سامي العامري أجملُ الحُبِّ انطلاقاً وامتدادْ ما رأى فيكَ انسجاماً في تضادْ أنتِ رغمَ البعدِ أدنى لفمي من (…)
عُبابُ السراب ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم سامي العامري نشأتُ كتوأمٍ للحرب ... نحبو فشبتُ وليس يغزو الحربَ شيبُ ولو كانت تُدارُ على عدوٍّ لهانتْ إنما (…)
من الناعور من سوار النهر ٢٢ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم سامي العامري حُجِبَ الغمامُ فصرتِ عنهُ بديلا ماذا بوِسعي أن أقيمَ دليلا؟
فراشاتٌ حافية ١٤ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم سامي العامري عصافيرُ حُمرٌ صغيرهْ كرَفٍّ من الجمر يركضُ فوق الحصيرهْ وفراشٌ تحفّى وسار على ورق التينِ هل (…)