استحضارُ الحروفِ الغائبة ٢٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٥، بقلم عبد الله علي الأقزم تحلَّلَ الكونُ في روحي فلم أرهُ إلا إذا منكِ للتحليقِ قد عادا بيني و بينك في أمريْنِ (...)
استهلال في وجوه العاصفة ٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٥، بقلم عبد الله علي الأقزم لغةُ السماءِ دماؤهُمْ و بيانُهمْ و جراحُهمْ تلكَ المعاني الرائعة همُ و القديحُ وكربلاءُ وزمزمٌ منهمْ لهمْ صورُ الصلاةِ الخاشعة
في فضاءاتِ الحبِّ تُحلِّقُّ الإرادة ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥، بقلم عبد الله علي الأقزم في فضاءاتِ الحبِّ تُحلِّقُّ الإرادة أمِنْ موتٍ إلى موتٍ فلسطينٌ لنا الصلواتُ و التهليلُ و (...)
في حضورِ هذا الحبِّ لا تغيبُ الكواكب ٢٢ أيار (مايو) ٢٠١٤، بقلم عبد الله علي الأقزم و إلى رؤاكُـمْ كمْ تذوبُ قصائدي عسلاً و يحلو فيكُمُ الذوَبَانُ شكراً لكُـمْ لمْ يبقَ شكرٌ بعدَكُـمْ إلا و فيهِ مِـنْـكُـمُ فيضانُ
عند أناشيد القطف لا تنامُ الرياح ٢٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم عبد الله علي الأقزم تحاورني القطيفُ حوارَ غيثٍ فأحيا ضمنَ منطقِها العجيبِ وتنسخني فواصلُها فضاءً فينبغُ بين عالمِها الرَّحيبِ
لا غيابَ بعد هذا الحب ١ حزيران (يونيو) ٢٠١٣، بقلم عبد الله علي الأقزم جُمَلٌ تتالتْ والغموضُ جميعُهـا وجميعُكَ الآتي لهنَّ بيانُ مِنْ كلِّ ينبوعٍ أتيتَ كواكبـاً وضياؤكَ الإرواءُ والحرمانُ
إبحارٌ بين قُبلتيْنِ ٢١ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم عبد الله علي الأقزم شقيقَ الحبِّ هاكَ شعاعَ قلبي يُسجِّلُ في يديكَ لهُ اعترافا يموتُ جميعُهُ لو كانَ يرضى جميعُكَ لا يكونُ لهُ مضافا
عند إحياءِ الموتى ١١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢، بقلم عبد الله علي الأقزم عليٌّ لم يعشْ إلا عليَّـاً سماويَّـاً مِنَ الألقِ الفريدِ تكاملَ و الكمالُ إليه يسعى كسعي (...)
قبلَ أنْ يُكتَشَفُ الحبُّ ٢٨ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم عبد الله علي الأقزم تكاثرَ الهمُّ في صدري فأنطقني بين المرايا بقايا ظلِّكِ العاتي لم تُكتَشفْ فيكِ إلا ألفُ عاصفةٍ بلهاءَ مقصدُها هدمي وإسكاتي
نقيضانِ يُحرِّكانِ العَالَم ٢٣ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم عبد الله علي الأقزم ما أنتِ مني سوى همٍّ يُمزقُني ما بينَ نصفينِ بين الزرعِ والفاسِ كم منكِ ظلِّي جراحاتٌ معذبةٌ تفتَّحتْ بين ألوانٍ وأجناسِ متى تكونينَ في أوضاعِ عاقلةٍ وما لظلِّكِ معنى الخنجرِ القاسي