الراوية ٦ نيسان (أبريل) ٢٠١٢، بقلم مصطفى أدمين أول الكلمات التي نطق بها هي:«بابا... ديدّي١... أنا»؛ فاهتزّتْ أمُّه فرحا لكون ابنها مصطفى (...)
الحرق الرحيم ٣١ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم مصطفى أدمين قبل عِشرين سنة تقريبا، أقدمتُ على حرق ثلاث مائة نسخة من كتابي الأول «الأمكنة» وذلك بمساعدة (...)
من المحتمل جدّا ٢٨ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم مصطفى أدمين من المحتمل جدّا أن يجعل علماء الفيزيولوجيا رجلا حقيقيا يحبل. سيتمُّ ذلك خلال عشرين سنة على (...)
لو ٢٥ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم مصطفى أدمين لو كنتُ من ميكا، ولي عين ميكا وأذن ميكا... لو كانت حبيبتي في الواقع كما رسمتها لي في الخيال... (...)
في ظلال الأركان ٢٣ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم مصطفى أدمين تحت الأرْگانْ جلستُ على جلمود من الدولوميت، وعلى التربة الرملية- الطينية رسمت حرف الكاف، ثم (...)
رسالة حول القراءة ٢٠ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم مصطفى أدمين كتبتَ تقول إنّك لم تعُدْ تقرأ. أنا أفهمُك؛ فبعد أن قرأتَ ألفَ كتاب وكتاب، لا بُدَّ لك من أن (...)
الاستعداد ٥ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم مصطفى أدمين حاول مصطفى مرارا تركيز ذهنه على أحداث الرواية التي بين يديه، لكن فكرة لقاء تلك المرأة الغريبة (...)
لهذه سأرحل ٣٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم مصطفى أدمين أعتقد في الكثير من الأحيان أنّني رجل غير عادي. فأنا ألتقي برفاقي وأصحابي وزملائي في العمل، (...)
أصوات الحيّ ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١، بقلم مصطفى أدمين الحيّ جديد ومنظّم وشديد الهدوء. ليلا، عندما تُطفئُ نور غرفة النوم وتضع رأسَك على الوسادة، تشعر (...)
قصّتي مع خادمة ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم مصطفى أدمين شئنا ـ أنا وزوجتي ـ أن نفترق بعض الوقت لأجل «راحة بيولوجية ـ اجتماعية» وتركتْ لي الطفل: بهذه (...)