حيرة إنسان ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي ليكن !؟ فذاك هو رأيي وتلك هي جريرتي، اتمنى ان لا أرى الامتعاض او التشنج باديا على وجهك، لأن (...)
كذبة ولكن.. ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي كذبة بيضاء هكذا يطلقون عليها، لم أكن اتصور بأنها ستودي بي الى الهاوية، سذاجة مني حين لعبت (...)
عذرا يا قلب ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي عذرا يا قلب.. ألا يكفيك افراغ حجراتك من ذكرياتي، صوري، احلامي، اعترف لك انك هزمتني، جردتني من (...)
أنا دونك وحيدة ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي عزم امره على الرحيل دون سابق انذار، هي شعرت بانقباض قلبها شيء ما دفع بها الى الامساك بيده في (...)
القرين.. ٧ تموز (يوليو) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي كصياد هرم.. بت لا أرى ابعد من فوهة بندقيتي الصدئة وتلك المطرقة فيها التي لا يمكنها الحركة، حتى (...)
لست هنا..لمن يطرق بابي ١٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي في حديقتي من الباحة الخلفية للمنزل أركن مع شريكي الآن في المنزل كلاود، كالعادة هو معي في كل (...)
هلوسة 2 ١٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي ماذا تريد يا هذا؟؟ سألني وأدار وجهه.. تقرفصت أمامه لأرى بماذا يُحدث نفسه ومع من في خلوته (...)
هلوسة.. ٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي كأننا نعيش غربة بداخل غربة ببطين قلب لا يخلو من الوحدة.. أكادني لا استسيغ وجعي بعد ان صار كغصة (...)
حقيبتي والطابور ٢٤ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي أخذت حقيبتي المتهرئة ثم خرجت غالقا الباب دون صوت، دخلت المحطة!! فإذا بطابور طويل تراصفت فيه (...)
السندباد ١٩ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم عبد الجبار الحمدي كي تبحث عني.. ومتى كنت بعيدة عن نبض قلبك؟ ام تراك تبتغي النسيان حجة غياب للرحيل بعيدا!؟ لا (...)