لسْتُ مِنْهم ٢٣ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم أنمار رحمة الله سأفضح العلاقة المشبوهة ما بين وجهي والكآبة .. سأخلع شكلي واركض بلا وجهة محددة سأقتلني ... انتقاماً لجرائم الشعر المخلة بالشغف
قصص قصيرة جدا ١٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم أنمار رحمة الله حكاية الجندي المعلّق يوما ما...بعد أن تضع الحرب أوزارها ويعم الهدوء، سأكتشف أنني فقدت يداً (...)
السحابة ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم أنمار رحمة الله يا لهذه الأرض المصابة بالحمى، الساعة ألان الثامنة، والنجمات تجمّعن حول القمر كجوار، ومازال حرّ (...)
ابحث عني.؟ ٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم أنمار رحمة الله سئمتُ ضجيج َ الكون عند نوافذي وعدت إلى مثواي ..أقفلتُ بابيا فقررت طرد الشعر ظلما ً وقسوة ً وما عدت اخشَ الحب إذ جاء شاكيا سأخرج ُ عريانا لضيف ٍ يزورني واشتم جيراني ...واصرخ عاليا
هل صادفـْتِ رجلاً مثلي...؟ ٦ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم أنمار رحمة الله هل صادفـْتِ رجلاً مثلي...؟ غـصناً كذراعي..؟ سفينة ً كحبي..؟ قبراً كقلبي..؟ خريطةً كشعري..؟ (...)
نوافذ ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم أنمار رحمة الله – ١- أحرقوا الزهور لا يهمني مادام انفي لا يذكر إلا رائحة الخبز والبارود وعباءة أمي العتيقة (...)
أنا لم أخن الله..! ٨ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم أنمار رحمة الله سأصبرُ على الطعام الذهاب ِ للطبيب وظيفتي الحكومية التعيسة الموت ِ ولكن لن اصبرَ لحظة ً عن فضّ (...)
أوراق متناثرة ٣٠ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم أنمار رحمة الله – ١- حين دخلت من باب المدرسة تلك المرأة الجاذبة طفلها نية تسجيله الأول، لم يتوقع مدير (...)
الأغبياء ٩ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم أنمار رحمة الله في طريق ٍ طويل، وقف رجلٌ يحملُ بندقية ً متخمة ً بالصبر والبارود. انبطح على الأرض مصوبا ً (...)
هذا ما حدث في المقبرة ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم أنمار رحمة الله – ١- حين شتل صديقي المعتوه فكرة ً كهذه ،وراح يسقيها /يشذبها /مداريا ً أرضها المليئة (...)