رقصة الحياة والموت ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم بوعزة التايك ١ وهو في مركز التعذيب تذكر فجأة قلبه فتفقد ما بداخله. وكم بكى من الفرح لما رأى عندليبا (...)
قالت لي وقلت لنفسي ٢٥ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم بوعزة التايك قالت لي جارة الوادي ﺇنها قامت بكل شيء مبكرا. ولجت العمل مبكرا، حصلت على رخصة السياقة مبكرا، (...)
لا.. لن تدفعوا الثمن غاليا ٢١ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم بوعزة التايك نهبت وسرقت وزورت وسحقت أيها المسؤول لكن لا تخف، لن تدفع الثمن غاليا لأنك ببساطة تفعل ما نفعله (...)
تصفيقات حارة من فضلكم ١٨ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم بوعزة التايك صفقوا لهذا الكاتب فقد باع أخيرا مئة نسخة من كتابه. صفقوا له فقد ظهر على شاشة التلفزيون ولم (...)
لا ترحلي يا سحابة قلبي ١٦ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم بوعزة التايك راحلة أنت إلى ما وراء غروب الشمس وراحل أنا إلى كهوف روحي حيث جزيرة الظلام الغزير. راحلة أنت (...)
فالت لي السمراء واللواتي لا لون لهن ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم بوعزة التايك سأجلس هنا، وأشارت سيدة لا أعرفها إلى شفتي الوردة. وأنا سأستلقي هنا، قالت امرأة كادت تكون (...)
سأحميك إلى الأبد يا صغيرتي ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم بوعزة التايك أنظري ماذا أحمل، يا طفلتي الصغيرة. أحمل أجمل الزهور و الألوان الجميلة و مفاتيح أسرار السحب (...)
البكاء بين يديها ٨ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم بوعزة التايك أبكي حبيبة لم أحسن الحفاظ عليها يوم كانت بجانبي تسقي معي أنهار الحب من ينبوع نهر يصب في ﺫاكرة (...)
نقد ذاتي ٧ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم بوعزة التايك العندليب׃ ما قيمة غنائي وتحليقي عاليا ﺇﺫا كان الطفل لا حق له في تقبيل أزهار حديقة الحواس؟ (...)
الانتصار ٣٠ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم بوعزة التايك انتصرنا ! انتصرنا! ها نحن نزور الانتخابات وما زال الناس يصدقون ما نقول. ها نحن ما زلنا على (...)