جنازة العروبة في كأس دمي تذاب ١٣ شباط (فبراير) ٢٠١٨، بقلم جمال سلسع ما عُدنا نَعرفُ في مواجِعِ أرضِنا وجهَ العروبةِ! كَيْفَ تَرْتَجِفُ الرؤى بضَبابِها؟ أأتَتْ (...)
كلمة المهرجان العاشر ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم جمال سلسع على أيِّ مكانٍ سأضَعُ لُغَةً، لا تَتَذَوَّقُ حروفُها جدائِلَ الشمسِ؟ هل سأضَعُها على الجَبَلِ (...)
وجهُ العامِ الجديد...! ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم جمال سلسع طفاةٌ علَّمت الرجالَ كيفَ تكونُ الرجولة؟ ونقشت أيقونَةَ كبرياءٍ على وجهِ خرافةٍ ذَليلَةٍ! هي (...)
القدسُ قصيدةُ دمعتي! ١٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم جمال سلسع ذُبِحَ الهديلُ، فجالَ في زيتونِهِ نوَّاحُ وبكت حجارةُ قدسِنا،فسقوطُها ذبَّاحُ وتساءلت آهُ (...)
حروفي تصرخُ بينَ يديك إلهي ٢٨ أيار (مايو) ٢٠١٧، بقلم جمال سلسع في حدَقاتِ عيوني سؤالٌ يَرْسِمُ دَهْشَةَ وقْتٍ... تَغْتَالُ صلاةً.... في شَفَتيَّ تُرَنِّمُ (...)
قصيدة السجين ٢ أيار (مايو) ٢٠١٧، بقلم جمال سلسع يا سيدي... أنتَ الذي في دمعتي أشعلتَ لي قمرَ الصهيلِ،
حيفا في يديها سراجُ أمِّي ٧ آذار (مارس) ٢٠١٧، بقلم جمال سلسع على حبلِ الغيابْ تركتُ ظلالَ ذاتي... بينَ أوجاعِ المنافي دمعةً...! كيفَ الإنتظارُ يدوسني (...)