الأهل الأَعزاء؛ إِبنوا أبناءكم، ولا تبنوا عِماراتِهم ١٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٩، بقلم جميلة شحادة تعتبر فترة الطفولة، فترة البناء الحقيقي والأساسي؛ بل والحاسم في تكوين شخصية الفرد. حيث وصفها (…)
انا القسطل ٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٩، بقلم جميلة شحادة مَررْتُ بهِ أبحثُ عنْ عَبَقِ الحنينْ منحتهُ نظري، ودمعةٌ منْ دمعي السَّخينْ أعادِ لي تقاسيمَ (…)
زَفافُ قاصر ٥ أيار (مايو) ٢٠١٩، بقلم جميلة شحادة سبعَ عشرَةَ مِن عُمرِ الياسَمينِ قُتلَتْ عندما أَخبروها أنها الليلةَ خُطبتْ وغداً؛ تُزَّفُ الى (…)
نادي حيفا الثقافي يشهر كتاب العربية السعيدة ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٩، بقلم جميلة شحادة أقام نادي حيفا الثقافي وبرعاية المجلس الملي الأرثودوكسي الوطني يوم الخميس بتاريخ ١١.٤.٢٠١٩ (…)
عشية يوم العمال العالمي وضحية رقم... ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٩، بقلم جميلة شحادة بحسب المعطيات والإحصائيات فإن حوادث العمل تزداد بشكل يومي في السنوات الأخيرة؛وبسببها؛ هناك من (…)
أُمي تعالي الليلة نسهر ٢٣ آذار (مارس) ٢٠١٩، بقلم جميلة شحادة كمْ؛ أحبُ زمردَ عينيكِ، ويَاسمينَ خديكِ؟! إشتقتُكِ؛ تعالي إليَّ الليلةَ نسهرْ فعندي لكِ حَكايا (…)
كُلّما طلَّ آذار ١٦ آذار (مارس) ٢٠١٩، بقلم جميلة شحادة أبحثُ عنْ صخرةٍ حريرية المَلْمسِ أختبئُ خلفَها كُلَّما طَلَّ آذارُ بردائِهِ الوَردي أبحثُ عنْ (…)
أُرْقُصي ١١ آذار (مارس) ٢٠١٩، بقلم جميلة شحادة أُرْقُصي؛ أُرْقُصي؛ ولا تَخشي العيونْ حَلِّقي؛ وَبعبيرِ أنفاسِكِ، عانِقي وَهْجَ النجومْ دَعِي (…)
الفرق شاسع، بين النقد البنّاء وبين جَلْد الذات ٧ آذار (مارس) ٢٠١٩، بقلم جميلة شحادة تساءل الكاتب والصحفي الفلسطيني، الدكتور أكرم عطاالله في مقالةٍ نُشرت له في جريدة نيويورك (…)
قراءة سريعة في كتاب «العربية السعيدة» ٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٩، بقلم جميلة شحادة تعد الترجمة جسرا مهما وحيويا للتواصل والتبادل الثقافي والمعرفي والإنساني بين الأمم؛ الأمر الذي (…)