لا مع ستي بخير ولا مع سيدي بخير ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٩، بقلم جميلة شحادة ما زلت أذكر ذلك اليوم جيدا حيث كانت عيون طلاب مدرستي موجهة نحوي، مستهجنة سلوكي وانا أهتف باسم (…)
قومي حلب ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٩، بقلم جميلة شحادة مِنْ ثنايا اللّيلِ الحالكِ، قومي حلبْ وحاكي الفنيقَ، وانفُضي عنكِ الكَرَبْ فأنتِ العَراقةُ (…)
في ليلة شتوية ٢٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٨، بقلم جميلة شحادة غيمةٌ؛ تشاكسُ البدرَ في ليلةٍ شَتوِيَة تمرُ أمامَهُ؛ تَحجِبُ ضياءَهُ،؛ عنِ البَرِيَة تُخايلُهُ (…)
إنْ أردتَ ٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٨، بقلم جميلة شحادة إنْ أردتَ أنْ تضيءَ حلكةَ أيامِهم كُنْ شمسا، تسكب أشعتَها في شرايينهم فينقشعُ اللونُ الأزرق عن (…)
سيدة الخصب ١٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٨، بقلم جميلة شحادة هذا الرحيقُ الذي لملَمَتْه منْ حقولِ الزهرِ أَمَا حانَ قطافُه شهْدا؟ وذاكَ الأحمرُ القاني، (…)
أَقبلَ العيد ١٩ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم جميلة شحادة لاحَ هِلالُ العيدِ في الأُفقِ البعيد يُزيِّنُ سماءَ الشرْقِ لَيلةَ العيد يا عيدُ ليْتَكَ تَشيعُ (…)
هي خمس دقائق فقط ١٢ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم جميلة شحادة لا وقتَ لديَّ هي خمسُ دقائقَ فقط أسرقُها من جعبةِ الوقتِ لأطلَّ فيها من شرفتي الحدباءَ على (…)
كيف نحمي أفكارَنا من السرقة؟ ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم جميلة شحادة دأب الإنسانُ كلَ الوقت، على حماية نفسه وحماية ممتلكاته من السرقات. ولهذا، فقد ابتكر وطوّر طرقا (…)
سَقام ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم جميلة شحادة لمْ يُمهلْني السَقَمُ، حتى ألملمَ حباتِ البَرَدِ عنْ ورداتِ حديقتي الهاجعاتِ للسماءْ فقدْ (…)
ما هكذا يُودعُ الآباء ١٩ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم جميلة شحادة وأنتً تُعِدُّ حقيبةَ السَّفرِ... لا تنْسَني خبِيء لكَ بعضا... من رَجَفاتِ صوْتي وذبذباتِ آهاتي (…)