مدير الفضايح... وحمادي الدحش
١٥ أيار (مايو)جلس على الكرسي الوثير تأمل الكنبات المزركشة بألوان قوس قزح، حدج الهاتف الثابت والأقلام و الأوراق الموضوعة بعناية فوق المكتب الكبير، سجل دقات خفيفة على اللوح الخشبي، خمن أن الخشب ثمين، ربما من الاكاجو أو السدر، سحب من المحفظة الكبيرة (…)