الساحات ملأى بالخيل وأزهار الشوق
٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢* كُتبتْ القصيدة عام ١٩٧٥، ونُشرت في مجلة "البلاغ" اللبنانية
ترتقي الأشواقُ صوبَ الريحِ تصطادُ الرغائبْ ـ ما الذي تحملُهُ الريحُ ، حبيبي؟ ـ قمراً . ـ الله ! ما أبهى القمرْ! حينَ تستلُّ العيونْ زهرةَ الشوقِ ، حبيبي! فالليالي تحصدُ (...)